في هذه المقالة سننظر لآخر جيل وأحدث موديل من كل نوع من أنواع الايبود الأربعة وهي الشفل، النانو، الكلاسيك، والتتش. وسنتعرف على الفروق بينهم وخصائص كل نوع.
هذه المقالة تنطبق على آخر جيل والمتوفر في ديسمبر 2010، لاحظ أن بعض الإصدارات القديمة قد ما تزال متوفرة في الأسواق.
ايبود شفل
ايبود شفل 2010
أصغر أجهزة الايبود، خصائصه كالتالي :
- يأتي بدون شاشة.
- يقوم بتشغيل الملفات الصوتية فقط.
- يأتي بأزرار للتنقل والتحكم بالصوت والتشغيل والإيقاف.
- صغير الحجم خفيف الوزن.
- منخفض التكلفة.
- لا يوجد كاميرا.
- يتوفر بسعة تخزينية واحدة هي 2 جيجا بايت.
ايبود نانو
ايبود نانو 2010
أيضاً جهاز صغير ولكنه يوفر شاشة، وخصائصه كالتالي :
- شاشة لمس، ويأتي بدون أزرار للتشغيل والتنقل.
- يأتي بأزرار التحكم بالصوت.
- يقوم بتشغيل الملفات الصوتية والصور فقط.
- راديو FM
- الجهاز لا يوجد به واي فاي ولا يقوم بتشغيل الإنترنت وما إلى ذلك.
- لا يوجد كاميرا.
- يتوفر بسعتين تخزينية وهما 8 و 16 جيجا بايت.
ايبود كلاسيك
ايبود كلاسيك
الموديل الوحيد الذي يبقي على الشكل المألوف للايبود، الموديل يوفر سعة تخزينية ضخمة قدرها 160 جيجا بايت. خصائص الكلاسيك :
- تشغيل صوت، صور، وفيديو.
- عجلة التحكم المألوفة مع شاشة عادية "ليست لمس".
- الجهاز لا يوجد به واي فاي ولا يقوم بتشغيل الإنترنت وما إلى ذلك.
- لا يوجد كاميرا.
- سعة تخزينية 160 جيجا بايت.
ايبود تتش
ايبود تتش 2010
يشابه الايفون في كثير من الخصائص، حيث أنه يأتي بنفس نظام تشغيل الايفون بالإضافة لتصميم وشكل مشابه. خصائص التتش :
- تشغيل، صوت، صور، وفيديو.
- انترنت و واي فاي.
- ألعاب وتطبيقات من الاب ستور وغيره.
- التحكم عن طريق شاشة اللمس.
- كاميرا مع تسجيل فيديو.
- يتوفر بثلاث سعات تخزينية وهم 8 و 32 و 64 جيجا بايت.
ملخص ونتائج :
- الايبود شفل مناسب لمن يرغب بجهاز خفيف خصوصاً خلال ممارسة الرياضة، أو لمن يرغب بجهاز منخفض التكلفة.
- الايبود نانو، برأينا النانو أصبح في مكان غريب، فهو صغير ولكن مع شاشة لمس، مما قد يجعل التحكم صعباً مقارنة مع الأزرار. ولكن يعود الأمر لذوق المشتري.
- الايبود كلاسيك يبقي على شكل الايبود المألوف ويأتي بسعة تخزينية كبيرة ويقوم بتشغيل الملفات الصوتية والصور والفيديو. وهو خيار جيد ويعيبه أنه أعلى تكلفة وأكبر في الحجم من الخيارين السابقين.
- الايبود تتش لا يعتبر في الحقيقة مشغل ملتيميديا فقط، وإنما جهاز متكامل مع انترنت ومتصفح وكاميرا، وهو أقرب ما يكون للجوال من أن يكون مشغل ملتيميديا. لذلك إن اتجهت للتش فتأكد أنك بحاجته أو قد يكون من الأفضل أن تشتري جوال وتختصر على نفسك حمل جهازين في نفس الوقت.